جامعة خاصة في درعا

التفاصيل

نبذة عامة

جامعة اليرموك الخاصة هي جامعة خاصة تأسّست عام 2007، تقع في بلدة جباب على أوتستراد دمشق-درعا، وتبعد حوالي 45 كم من مدينة دمشق. الجامعة تعمل بنظام التعليم العام بنظام الساعات المعتمدة، والشهادات التي تمنحها معتمدة من وزارة التعليم العالي. تستقطب طلاباً من عدة محافظات مجاورة نظراً لموقعها المتوسط.

عدد طلبة الجامعة الجامعيين يتجاوز 4000 طالب، وهي تضم حوالي 417 عضو هيئة تدريسية. البيئة الجامعية تشمل مختبرات وأقسام تطبيقية، قاعات محاضرات، مرافق فنية وتصميمية، دعم أكاديمي، وإدارة علاقات طلابية وأنشطة خارج المنهج.

الكليات والتخصصات

جامعة اليرموك الخاصة تضم الكليات والتخصصات التالية:

كلية الهندسة المعلوماتية والاتصالات، وتشمل أقسام مثل هندسة البرمجيات، هندسة الاتصالات والمعلومات
كلية الهندسة المدنية والبيئية، التي تدرس الهندسة المدنية بالإضافة إلى الجوانب البيئية
كلية الهندسة المعمارية، تتيح التخصص في العمارة
كلية التصميم والفنون التطبيقية، قسم التصميم الداخلي
كلية العلوم الإدارية والمالية، وتشمل تخصصات مثل المحاسبة، التمويل والمصارف، التسويق، إدارة الأعمال، نظم المعلومات الإدارية، إدارة الموارد البشرية
كلية الصيدلة، مدة الدراسة فيها خمس سنوات، يتم إعداد الطلبة للعمل في صيدلة الخدمات والصيدلة الصناعية
كلية طب الأسنان

شروط القبول وتحويل الطلبة

يجب أن يكون المتقدم حاصلاً على شهادة الثانوية العامة (الفرع العلمي أو الأدبي) أو شهادة مهنية معادلة، أو من جامعة أخرى إنسانية أو فنية معترف بها، ويتم المعادلة إذا كانت الشهادة غير سورية.
يُطلب اجتياز اختبارات قبول لبعض الكليات حسب التخصص.
يُقبل التحول من جامعات سورية أو غير سورية إذا تحققت شروط المعادلة ومطابقة المنهج وعدد الساعات المعتمدة والمقررات المنجزة مسبقاً.
معدل القبول المطلوب يختلف حسب الكلية: مثلاً في كلية الصيدلة معدل علمي حوالي 86% من الشهادة الثانوية، وفي الهندسة والتصميم الداخلي يتطلب نسبة علمي معينة (حوالي 70-58% حسب التخصص)، وفي العلوم الإدارية أقل نسبياً.

تفاصيل أخرى مهمة

عدد الساعات المعتمدة للتخرج في كلية الصيدلة حوالي 169 ساعة.
رسم الساعة المعتمدة يختلف بحسب التخصص والهوية (سوري/أجنبي)، مثلاً بالنسبة للصيدلة الساعة المعتمدة للطلاب السوريين المقيمين كبيرة، ولغير المقيمين أعلى.
الجامعة تسعى للحصول على معايير الاعتماد والمصداقية المحلية والدولية، وهي تضع البحث العلمي بين أولوياتها، وتعمل على توفير مقررات وتدريبات عملية في بعض التخصصات.